“بي بي” تعتزم حفر 4 آبار استكشافية جديدة للغاز الطبيعي في مصر

.css-cppri .social-share-buttons{border-color:#32a2ef;}
.css-1vkfgk0{display:block;font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;font-size:22px !important;}.css-1vkfgk0 blockquote{font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 p{font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 h1{font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 h2{font-size:32px;font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 h3{font-size:26px;font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 h4{font-size:22px;font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 h5{font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 figure{font-family:”Al-Jazeera”,”Helvetica Neue”,”Helvetica”,”Arial”,sans-serif !important;}.css-1vkfgk0 a{color:#0059A5;}.css-1vkfgk0 blockquote::after{background-color:#32a2ef;}.css-1vkfgk0 li::before{background-color:#32a2ef;}
قالت وزارة البترول المصرية في بيان -اليوم الثلاثاء-، إن شركة النفط العالمية “بي بي” (بريتيش بيتروليوم) تعتزم حفر 4 آبار استكشافية جديدة للغاز الطبيعي في مصر، في الربع الأخير من 2023.
وأضاف البيان أن حجم الاستثمارات الكلية التي ستضخها الشركة البريطانية في مصر مع شركائها في مجال استكشاف وتنمية موارد الغاز الطبيعي، يصل إلى نحو 3.5 مليار دولار في الأعوام الثلاثة المقبلة، مرشحة للتضاعف حال النجاح في تحقيق اكتشافات جديدة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، برنارد لوني، إنها تخطط للاستثمار في مجالات البحث والاستكشاف والتنمية بمصر، بقيمة 3.5 مليارات دولار.
وأشار إلى أهمية مشروعات التعاون الإقليمي الجارية في شرق المتوسط، لنقل وإسالة الغاز، وكذلك للربط الكهربائي.
وتحتاج مصر -التي يتجاوز عدد سكانها 104 ملايين نسمة- لاستثمارات ضخمة في قطاع الطاقة لسد الطلب المحلي المتزايد، ولتجنب خطط الترشيد التي تتبعها مؤخرًا في استهلاك الكهرباء، وسط نقص إمدادات الغاز وشح النقد الأجنبي.